الانتاج الحيواني
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
الانتاج الحيواني

منتدي علمي يهتم بالانتاج الحيواني و كل مل يتعلق بالمهنة في السودان بهدف توفير كل المعلومات العلمية و البحوث المتعلقة بنشاط الانتاج الحيواني كما يسعي لخلق علاقات اجتماعية بين رواده
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 المسالخ وأهميتها

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
DIOUF
عضو جديد
عضو جديد
DIOUF


الدولة : المسالخ وأهميتها 14k9ugo
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 18
نقاط : 52
تاريخ التسجيل : 10/11/2011

المسالخ وأهميتها Empty
مُساهمةموضوع: المسالخ وأهميتها   المسالخ وأهميتها Icon_minitimeالخميس نوفمبر 10, 2011 8:08 pm

االمسالخ
اهتمت الحكومات في جميع أقطار العالم بالصحة العامة وخاصة صحة المواطن كلّ حسب إمكانياتها وذلك بإنشاء المستشفيات والمؤسسات والمجمعات الصحية ومراكز البحث والمراقبة والسيطرة على الأمراض والمختبرات المتخصصة وبكل وسائل تلافي حدوث الأمراض ومقاومتها وصناعة الأدوية العلاجية لها وذلك فيما يعرف بالصحة الوقائية ومن الجانب الآخر اهتمت البلديات كذلك في وقاية المواطن وحمايته من تناول المواد الغذائية غير الصالحة والتي تسبب الضرر على صحته وفي مقدمة المرافق الصحية هذه نجد المسالخ .إن أهمية المسالخ تأتي من كونها توفر اللحوم السليمة والصالحة والخالية من الأمراض ، واللحوم لدى الإنسان تمثل الغذاء الأساسي وعليه فيجب التأكد من سلامتها ، ومن ثم جاء دور وأهمية المسالخ حيث أنها الجهة الوحيدة التي تخرج منها لحوم سليمة وصالحة للاستهلاك الآدمي ، ولتعريف المسلخ باختصار شديد فهو عبارة عن مكان مجهز يدخل فيه الحيوان حياً من جهة ويخرج من الجهة الأخرى وقد ذبح وسلخ وكشف عليه طبياً وصرح بأنه صالح للاستهلاك الآدمي ، وتتخلل هذه المراحل مهام وعمليات كرست كلها من أجل سلامة وصحة المواطن .

ومن دافع الحرص الشديد فقد وضعت كل دولة لائحة تنفيذية لتنظيم المسالخ وفحص اللحوم وعليه لم تنشأ المسالخ من فراغ فقد وضعت لها شروط يجب توافرها به ممثلة في اختيار المكان المناسب لإقامته والطرق المؤدية إليه وعناصره التي يجب توافرها به ووجوب توفر مصدر نقي للمياه وتصريف مخلفاته ووضع حظائر خاصة لاستقبال الحيوانات وحظائر خاصة لعزل المريض والمشتبه به منها وطرق نظافتها بصفة مستمرة وحددت الأنظمة أماكن الذبح ومواصفاتها لضمان نظافتها وعدم تلوثها وتصريف الدم والمياه الخارجة منه وتنظيم طرق التخلص من المخلفات بالوسائل الصحية ، كما حددت للمسالخ الخطوط العريضة لأسلوب العمل وأهمها :
1. فرض القواعد الأولية للكشف على الحيوان قبل الذبح وذلك للتحقق من عدم وجود أمراض وبائية واكتشاف الجروح والأمراض الجلدية وتحديد جنس الحيوان .
2. منع ذبح الإناث المحلية الصغيرة وذلك حماية للثروة الحيوانية للبلاد وحفاظاً عليها وحددت الأعمار التي يسمح بالذبح فيها كالأغنام: فوق 5 سنوات ، الأبقار: فوق 8 سنوات ، والجمال: فوق 10 سنوات
3. وضعت قواعد الكشف على الحيوان بعد الذبح وهذه النقطة من أهم النقاط المؤثرة والهادفة لحماية صحة المواطن وعليه حددت اللوائح اشتراطات هامة منها طريقة الكشف البيطري على الحيوان المذبوح ووضع الأختام على الحيوانات أو الذبائح الصالحة وتحديد أشكال وألوان الأختام حسب فصيلة الحيوان وطريقة نقل اللحوم ، كما وضعت مواصفات خاصة لسيارات نقل اللحوم.
4. تنظيم طرق تصدير الجلود بحيث تكون جافة ومملحة وخالية من الأمراض أو نصف مدبوغة أو مدبوغة دباغة كاملة.
5. هناك لائحة خاصة بالأمراض والتصرف حيالها فمنها ما يستدعي إتلاف الذبيحة كلياً وذلك لعدم صلاحيتها للاستهلاك الآدمي باعتبارها مصابة بمرض عام وذلك على سبيل المثال وليس الحصر مثل حالات السل أو الهزال أو اللحوم المحمومة أو الديدان الشريطية أو التسمم الصديدي أو اليرقان وما إلى ذلك ، ومنها ما يستدعي إتلاف جزء من الذبيح مثل الإصابات الموضعية في الكبد أو الرئة أو حالات الخراريج .
إن هذه اللائحة من الضخامة بحيث لا يتسع المجال لذكر تفاصيلها ومن الأهمية بحيث يجب التحقق والتأكد من أن كل ما يذبح يكشف أن يكشف عليه ، كما وضعت اشتراطات لحالات الذبح خارج المسالخ ، كما فرض وجود مختبر داخل المسلخ لأخذ العينات للحالات المشتبه فيها للتأكد منها .
أهمية إنشاء المسالخ :

و تلخص بالنقاط التالية :

• الكشف على الحيوانات قبل الذبح لاكتشاف الأمراض المعدية والوبائية والسيطرة على الأمراض المشتركة بين الحيوان والإنسان .
• حجز الحيوانات المشتبه بها لإجراء بعض الفحوص المعملية اللازمة .
• الكشف على الذبائح للحد من الأمراض التي تنتقل للإنسان بواسطة اللحوم .
• إتلاف اللحوم الغير صالحة للاستهلاك الآدمي أو الأعضاء المصابة التي تسبب في تداولها واستهلاكها لإصابة بالأمراض .
• تطبيق الأحكام الشرعية بالذبح .
• إمداد المستهلك بلحوم سليمة خالية من الأمراض .
• المحافظة على صحة البيئة من خلال التعامل العلمي السليم مع المخلفات الحيوانية .
• التخلص من الذبائح والأعضاء والحيوانات المصابة والنافقة بطرق صحية وسليمة للحد من التلوث .
• الحد من ذبح الإناث المحلية الصغيرة في السن للحفاظ على الثروة الحيوانية وتكاثرها .
• الاستفادة من بعض المخلفات كالجلود والشعر والدم والقرون وغيرها .
• إجراء كثير من الأبحاث المتعلقة بصحة الإنسان والحيوان .
عمل الإحصائيات والبيانات والتي تتعلق بالذبائح .
المرافق التي يتكون منها المسلخ النموذجي :

وتكمن أهمية إنشاء المسالخ في إنتاج لحوم صحية من خلال المرافق التي يشتمل عليها منشأ المسلخ فعادة المسالخ الحديثة الحالية تلعب دوراً هاماً وفعالاً في إنتاج لحوم صحية صالحة للاستهلاك الآدمي نذكر منها على سبيل المثال :

الحظائر :
حيث يتم حجز الحيوانات فيها قبل الذبح لتوقيع الكشف البيطري الظاهري عليها والتأكد من سلامتها وخلوها من الأمراض وموانع الذبح ، وقد روعي في تصميم الحظائر كل الوسائل للرعاية التامة للحيوان حيث يقوم الطبيب البيطري بالتركيز على بعض الأمراض التي يصعب تشخيصها لعدم وجود آفات تشريحية مميزة عند الكشف على الذبيحة مثل :
ا – داء الكلب .
ب – داء السعار الكاذب .
ج– مرض الكزاز .
د – داء اللستيريا .

صالة الذبح :
يخصص لكل نوع من الحيوانات ( جمال ، أبقار ، أغنام ) صالة خاصة يتم تجهيزها بمواصفات معينة بحيث يراعى فيها اتجاه القبلة .

صالة السلخ والتجويف :
روعي في تصميمها أن تتم فيها مراحل السلخ في وضع التعليق والعمل على وجود مسافات بين شناكل التعليق ( الخطاطيف ) وتحريك الذبائح في بعض المسالخ آلياً وروعي أيضاً في تصميم خطوط السلخ المسافة بين تعليق الذبائح ومستوى الأرض وذلك لتقليل التلوث إلى حد كبير والحرص على سلخ الجلد بشكل جيد لأنه يعتبر ثروة اقتصادية .
أما بالنسبة للتجويف فقد تم تخصيص أماكن لذلك فلا تتم إزالة الأحشاء في أي مكان والحرص على التخلص منها بسرعة من الذبيحة .

صالة الفحص :
وفيها يقوم الطبيب بفحص الذبائح بشكل دقيق على أجزاء الذبيحة والتأكد من سلامتها .

غرفة الإتلافات :
تصمم بحيث تكون في أحد أطراف المسلخ وأن تكون واسعة بدرجة كافية ومزودة بالصرف الجيد والأوعية المختلفة وأن يتم إغلاقها بإحكام لمنع تسرب الذبائح والأجزاء المتلفة .

غرف التبريد :
تستخدم لحفظ الذبائح بعد ذبحها مباشرة وذلك لإتمام عملية التيبس على الوجه الأكمل بحيث تكون درجة الحرارة الغرفة تتراوح بين 1 – 4 درجة مئوية ورطوبة نسببية حوالي 85% .

المختبر :
يتم تجهيزه لإجراء كافة الفحوصات الضرورية اللازمة .

وهناك عملية مهمة تتم بالمسلخ ألا وهو الذبح الشرعي حيث يعتبر ديننا الإسلامي الحنيف أول من وضع أسس صحة اللحوم على قواعد صحية وعلمية فقد أحل الطيبات من الرزق وحرم الخبائث في قوله تعالى { يا أيها الذين آمنوا كلوا من طيبات ما رزقناكم واشكروا الله إن كنتم إياه تعبدون } البقرة آية 172 وحرم أكل لحم الميتة والدم ولحم الخنزير وبعض أنواع من الحيوانات التي تذبح ولكن تحت ظروف معينة كالمنخنقة والمتردية والنطيحة وما أكل السبع وما ذبح على النصب .
أهم الأمراض التي يتم اكتشافها في المسالخ :


اليرقان ـ Icterus or Jaundice :
ويحدث نتيجة لزيادة تركيز البيلوروبينBilirubin بالدم ,ويلاحظ أن لون الأنسجة بجميع أجزاء الذبيحة يتحول إلى اللون الأصفر على خلاف لونها الطبيعي .

النزف غير المكتمل ـ ill bleeding :
من المعروف أن دم الحيوان يعتبر وسطاً مناسباً لنمو وتكاثر عدد من الميكروبات وتحديداً عندما تتوقف حياته لذا كان من أهم الظواهر التي يأخذها الطبيب البيطري في عين الاعتبار عند الكشف عليه كمية الدم التي تخرج عند نحره فالوضع الطبيعي هو أن يطرح أثناء النحر أكبر كمية ممكنة من دم الذبيحة وفي أقل وقت ممكن والنزف الغير جيد يعرض الذبيحة للتلف بسرعة أو ينقص من القيمة النوعية والخزنية للذبيحة ومعدل الوقت اللازم للنزف في الأبقار حوالي 5دقائق بينما في الأغنام حوالي 3 دقائق ويحدث النزف الجيد أكثر عند عدم نخع الحيوان (قطع الحبل الشوكي) بعد الذبح مباشرة وذلك لعدم إتلاف النخاع المستطيل نظراً لاستمرار عمل القلب والرئتين . وأهم شرط يجب توفره لاكتمال عملية النزف هو أن يتمتع الحيوان بصحة جيدة حيث أن عملية النزف ترتبط بعمل القلب والرئتين والعضلات ولذا فإن النزف لا يكتمل في الحيوانات المصابة بالحمى أو أمراض القلب والرئتين أو سوء الهضم .
وتتميز حالات النزف غير المكتمل بالعلامات التشريحية الآتية :
• بروز الأوعية الدموية تحت الجلد لاحتقانها بالدم .
• تكون الأحشاء الداخلية (الأمعاء ، الكرش ، الكلى ، الكبد ، الرئتين ، القلب ) محتقنة ومائية .
• الأوردة بين الضلوع تكون بارزة ومملوءة وواضحة .
• تكون العقد اللمفاوية مملوءة بالدم ويظهر ذلك بوضوح في عقد أمام الكتف .
• يكون البطين الأيسر للقلب ممتلئاً بالدم .
• ويكون لون الذبيحة أحمر داكن نتيجة الاحتقان العام .
• عند عمل قطع في منطقة الإبط يخرج الدم نتيجة امتلاء الأوردة بالدم .

الحمى ـ Pyrexia or fever :
وفي هذه الحالة نلاحظ ارتفاع حاد في درجة حرارة الحيوان يسببه عدداً من الأحياء المجهرية مثل (البكتيريا ، الفيروسات ، الطفيليات) أو سمومها وعادة ما تكون هذه الحالة المرضية مصحوبة بسرعة التنفس وزيادة في ضربات القلب ومن أهم العلامات التشريحية التي يستدل بها الطبيب البيطري على إصابة الحيوان ما يلي :
• بروز واحتقان الأوعية والشعيرات الدموية خاصة التي تحت الجلد .
• وجود التورم الغيمي في الكبد والكليتين والقلب وفي المراحل المتقدمة من المرض تظهر تغيرات دهنية في هذه الأعضاء.
• ارتفاع الأس الهيدروجيني (pH ) مما يقلل من قيمة اللحوم ومدة حفظها .
وتعتبر الذبائح المصابة بهذا المرض غير صالحة للاستهلاك الآدمي نظراً لأن الحمى تنتج عن الإصابة بأمراض أو جراثيم مرضية إضافة إلى وعند اكتشاف إصابة الحيوان به من قبل الطبيب البيطري فإن الأمر يستوجب اتخاذ قراراً بإعدام وإتلاف هذه الذبائح للحفاظ على صحة الإنسان والصحة العامة .

الارتشاحات ـ Oedema :
الارتشاح هو عبارة عن زيادة كميات سوائل الجسم في الأنسجة أو تجاويف الجسم بشكل غير طبيعي ويكون ذلك مرضاً أو عرضاً لمرض ويمكن مشاهدته عند فحص الذبيحة بعدة أشكال مثل :
• تجمع السوائل في التجويف الصدري Hydrothorax .
• تجمع السوائل في التجويف البطني Ascites أو Hydroperitoneum.
• الاستسقاء anasarca والذي هو عبارة عن تجمع كمية غير طبيعية من سوائل الجسم في الأنسجة بصفة عامة وتشاهد بوضوح تحت الجلد وفي الأنسجة الضامة كسوائل حرة بين العضلات .
• تجمع السوائل في أنسجة الجسم عامة بالإضافة إلى التجويف الصدري والبطني ويسمى ذلك الارتشاحات العامة generalized Oedema.

مرض الحويصلات المائية ـ Hydatid Cyst :
الحويصلة المائية هي الطور اليرقي لدودة المشوكات الحبيبية " Echinococcus Granulosus " وتتواجد هذه الدودة في أمعاء الكلاب والحيوانات المفترسة ويبلغ طول الدودة 2 ـ 8 ملم .
ويكون المضيف الوسطي في دورة حياة الدودة هي المجترات (أبقار ـ أغنام ـ جمال) والخيول وكذلك الإنسان ويمكن أن تعيش الحويصلات المائية في كل أعضاء الحيوان حتى العظام وتنتشر الإصابة بها في جميع بلاد العالم وبخاصة في الدول النامية . ولمكافحة هذا المرض والسيطرة عليه لابد من القضاء على الكلاب الضالة و السائبة ومنع القطط والكلاب من تناول أحشاء الذبائح مع مراعاة إتلاف اللحوم والأعضاء المصابة في مسالخ البلدية بطريقة صحية .

الإصابة بالديدان الكبدية :
الديدان الكبدية أو ما يسمى بالديدان المسطحة Flukes هي عبارة عن ديدان تصاب بها كبد الحيوان وتسبب التهابات حادة أو مزمنة في الكبد وعند اكتشاف الإصابة يتم إتلاف الكبد المصابة أما إذا كانت الإصابة مصحوبة بالهزال أو اليرقان فإنه يقرر إتلاف الذبيحة كلياً . ومن أهم هذه الديدان المسطحة جنس فاشيولا Fasciola و جنس ديكروسليم Dicrocoelium dendriticum .

اليوريميا أو بولينا الدم ـ Uraemia :
وهو مرض يحدث نتيجة خلل في طرح البول خارج الجسم ابتداء من الكلية حتى المخرج وفي أغلب الحالات يكون ناتج عن الالتهاب الكلوي الحوضي Pyelonephritis أو انسداد الحالب بالحصى أو تكيّس الكلية مما يؤدي إلى تسرب اليوريا والمواد النتروجينية الأخرى إلى الدم وتكون رائحة اللحم مثل رائحة البول .
ويمكن التعرف على الروائح غير الطبيعية بإحدى الطرق التالية :
• الشم : وذلك بعمل قطع في مناطق مختلفة من الذبيحة وبخاصة في الأجزاء العميقة من العضل والشحم
• الفحوص المخبرية بواسطة فحص الغليان Boiling Test
التسمم الدموي ـ Septicaemia :
وهو مرض يصاب به الحيوانات خاصة الضعيفة أو المرهقة منها نتيجة تعرضها لبعض الجراثيم ذات الضراوة العالية التي تنمو وتتكاثر وتفرز سمومها ولا يستطيع الجسم مقاومتها أو بواسطة الأجسام المضادة Antibodies أجسام تتكون في الجسم لمقاومة الميكروبات ) مما يساعد على أن تصل إلى مجرى الدم وتحدث حالة التسمم الدموي .
أما العلامات التي يستدل بها الطبيب البيطري على إصابة الذبيحة بهذا المرض فهي :
• احتقان الذبيحة وعدم النزف الجيد .
• تضخم الغدد الليمفاوية واحتوائها على نقط نزفية وظهورها بمظهر مائي .
• وجود نزف جبري في عضلات القلب والكبد والكليتين وبعض أغشية الذبيحة
• وجود تغيرات دهنية وتورم غيمي في الكبد والكليتين والقلب وتضخم الطحال .
• وتعد لحوم هذه الحيوانات غير صالحة للاستهلاك البشري وذلك للأسباب التالية :
• وجود الجراثيم المرضية وسمومها .
• عدم اكتمال النزف واحتقان الذبيحة .

التسمم الصديدي ـ Pyemia :
وهو مرض يحدث نتيجة لسريان البكتريا القيحية في الدم من المناطق المتقيحة متجهة إلى مناطق أخرى من الجسم مكونه بؤراً صديدية في جميع مناطق الجسم . وتشبه هذه الحالة حالة التسمم الدموي إلا أنها تختلف عنها بوجود البؤر القيحية (الصديدية) أو مشاهدتها على الذبيحة من الخارج ومن الداخل .

داء السل ـ Tuberculosis :

يعتبر السل " الدرن " من أهم الأمراض المشتركة بين الإنسان والحيوان وهو أحد الأمراض البكتيرية المعدية التي تم اكتشاف الجرثومة المسببة له عام 1882م وينتشر في جميع أنحاء العالم ويصيب الإنسان كما يصيب معظم الحيوانات والطيور وكذلك الخيول والحمير والأغنام والماعز ولكن بصورة أقل وجرثومة السل ثلاثة أنواع ، البشري ، والبقري ، والطيري ، وجميع الأنواع الثلاثة تصيب الإنسان والأبقار.
ولا تعالج الحيوانات المصابة بهذا المرض لارتفاع تكلفة العلاج وإنما يتم إعدامه لكي لا يكون مصدراً لنشر العدوى ومن طرق الوقاية :
• عدم شراء اللحوم المذبوحة بمواقع لا تخضع فيها للكشف البيطري .
• معاملة الألبان بالمعاملات الحرارية الكفيلة بالقضاء على الميكروبات مثل تعقيم الألبان أو البسترة الجيدة أو غلي الألبان غلياً جيداً لمدة 6 ـ 10دقائق .
• تصنيع منتجات الألبان (الجبن ـ لبن الزبادي ـ القشدة ـ الزبدة ـ الجيلاتي) من الألبان السابق معاملاتها معاملة حرارية سليمة .
• رفع مناعة الإنسان عن طريق التغذية السليمة .

الحمى القلاعية ـ Foot and mouth disease :
وهو مرض فيروسي حاد يصيب الحيوانات ذات الأظلاف وبخاصة الأبقار وهو سريع الانتشار سواء عن طريق الاتصال المباشر أو بواسطة الهواء المحيط أو بواسطة تلوث الغذاء وبخاصة في الأماكن المزدحمة أو المغلقة .ويمكن للفيروس البقاء داخل وخارج الجسم لفترة طويلة حيث لا تتأثر كثيراً بالعوامل الفيزيائية ولكنها تتأثر كثيراً في الوسط الحمضي ـ وفترة حضانة المرض في الحيوانات تتراوح بين 2 ـ 14 يوم تبدأ بعدها أعراض الإصابة مثل ارتفاع درجة حرارة الجسم ثم تصبح طبيعية بعد ظهور الحويصلات في الشفة العليا والسفلى واللسان والخطم وما بين الظلفين حيث تسبب العرج أو الألم عند المشي وتكون الحويصلات بيضاء وتحتوي على سائل مصفر اللون وقد يصل قطرها إلى 5سم وعندما تنفجر تترك تقرحات مؤلمة مع تمزيق للأنسجة المتصلة بها وتتميز العلامات على الحيوان بسيلان اللعاب كخط طويل مدل لامع من زوايا الفم .عند ملاحظة هذه الأعراض فعلى مربي الماشية إبلاغ الجهات المختصة فوراً لاتخاذ اللازم والعمل على حرق أو دفن الحيوانات النافقة بالطرق الصحية .المضادات الحيويةلقد أدركت معظم دول العالم إلى التأثيرات الضارة التي تنعكس على صحة المستهلك من جراء تواجد المضادات الحيوية في الأغذية وصدرت التشريعات التي تحتم عدم تواجد هذه المضادات الحيوية في اللحوم واتخاذ الإجراءات اللازمة لمنع تواجدها من خلال تعريف الفترة الممكنة لذبح الحيوان بعد نهاية العلاج وتحديد هذه الفترة في الورقة المرفقة مع كل دواء بيطري .

ويكمن الضرر الناجم عن تواجد المضادات الحيوية في اللحوم كالآتي :
التأثير السام لها في بعض البشر حتى لو استخدمت بالجرعات العلاجية .
خلق جراثيم مقاومة لتأثير المضادات عن طريق التعرض المتكرر لجرعات غير قاتلة لها .
التفاعلات الألرجية (الحساسيةallergic reactions .
تغطية بعض الأعراض المرضية في الحيوان وبخاصة الحمى وبعض الأمراض المعدية وبذلك يسهل عبورها في الفحص .
ولهذه الأسباب يتم في المسالخ إعدام الذبائح المحقونة بالمضادات الحيوية على أن يكون الحقن معطى حديثاً


قواعد أولية للكشف على الحيوانات قبل الذبح :
( أ ) يجرى الكشف على الحيوانات قبل الذبح للتحقق من الحالات الآتية لكل حيوان على حدة :
1- الحالة الصحية العامة .
2- الحالة الجسمانية .
3- الحمى .
4- الأمراض الوبائية والمعدية .
5- الجروح .
6- الكسور .
7- الخراجات .
8- الأمراض السرطانية الظاهرية .
9- الأمراض الجلدية .
10- تحديد الجنس للذبيحة (أنثى أم ذكر) وكذلك تحديد السن لها لتتبع القواعد العامة والشروط المعينة للذبح سواء للجنس أو للسن .
11- يسمح بذبح الإناث العقيمة من أي سن وكذلك الإناث التي تتجاوز أعمارها ما يلي :
أ – الأغنام ما فوق الخمس سنوات .
ب- الأبقار ما فوق الثماني سنوات .
ج- الجمال ما فوق الخمسة عشر سنة .
( ب ) توضع الحيوانات وخصوصاً الفصيلة البقرية منها تحت المراقبة لمدة 12 ساعة على الأقل على أن يعاد الكشف الظاهري عليها قبل الذبح مرة ثانية .
( ج ) في حالة وجود ارتفاع في حرارة الحيوان يؤجل الذبح إذا رأى الطبيب أن هذه الحمى عابرة تزول بعد أجل قصير وعلاج بسيط حيث أن الحيوان إذا ذبح وهو محموم فسيعدم لحمه .
( د ) الحيوانات التي تذبح قبل الكشف عليها وهى حية تعامل معاملة الحيوانات المذبوحة اضطرارياً أي يجب أن يفترض أنها مريضة ويجب الكشف عليها بدقة وعلى جميع الغدد .
( هـ ) يجب قبل الإذن بذبح الحيوانات التأكد من توفر القواعد الصحية الخاصة بنظافة العنابر بالمسلخ وتوفر المياه وعدم تعطل مجاري الصرف .

قواعد الكشف على الحيوانات بعد الذبح :
1- يجب إجراء الذبح حسب أحكام الشريعة الإسلامية .
2- لا يسمح بنفخ الحيوانات بالفم خوفاً من العدوى أو التلوث ولكن يسمح بالنفخ بالطرق الآلية .
3- يفضل أن يجري الكشف في ضوء النهار أو ضوء كافي .
5- يبدأ بالكشف على الذبائح السليمة ظاهرياً وخصوصاً والأغنام منها ويؤجل الكشف على الحيوانات المشتبه في إصابتها بأمراض إلى ما بعد الانتهاء من الكشف على اللحوم كلها وذلك لأن المشتبه فيها تحتاج إلى إجراء فحص لجميع الغدد بالجسم أو إجراء الفحص المخبري إذا لزم ، أما إذا كان عدد الأطباء البيطريين كافياً فيجري الكشف دفعة واحدة .
6- يجب توفر الشروط التالية أثناء الكشف وألا تعدم الجثة كلها أو بعضها أو يفرج عنها ويرجع ذلك إلى تقدير الطبيب البيطري :
أ – يجب أن يكون وضع المعدات والأمعاء تحت الجثة الخاصة بها على أن يترك الطحال في وضعه الطبيعي على أن تكون الأمعاء متصلة بالمستقيم عند فصلها.
ب - يجب أن يكون الكبد والرئتان والقلب والكلى والأعضاء التناسلية والضرع والمثانة مثبتة وملتصقة بالجثة الخاصة بها تثبيتاً والتصاقاً طبيعياً .
ج – يجب ألا ينزع أي جزء من الأعضاء أو الأحشاء أو الغدد الليمفاوية أو اللحم .
د - يمنع عمل أي قطعيات في اللحم أو الغدد اللمفاوية أو الأعضاء التناسلية إلا بواسطة الطبيب.
7- الأختام : يجب أن تكون الأختام اسطوانية الشكل ROLLER وتعممها الوكالة على جميع البلديات وتكون الأختام وضاحة القراءة على الذبيحة وعلى معظم أجزائها وعلى أن يكون لكل نوع من اللحم ختم خاص ، أما الحبر فيكون من نوع لا يميع بالماء ويحتوى على مادة سرية لسهولة الكشف عنه .
- يجب سلخ الحيوانات بعد الذبح مباشرة ولا يسمح بخروج الحيوانات بجلودها من المسلخ ويراعى دقة السلخ حتى لا تنقطع الجلود .
8- نقل اللحوم : يجب أن يكون النقل في سيارات نظيفة مغلقة ومبطنة بالزنك وتغسل يومياً بالماء والصابون بعد انتهاء نقل اللحوم بها .
9- لا يسمح بتصدير الجلود خارج المملكة إلا بشهادة من الطبيب البيطري بعد كشفه عليها ولا يسمح بتصديرها إلا وهى جافة ومملحة وخالية من الأمراض التي قد تصيب الإنسان .



الأمراض وأحكامها :
البند الأول :
تفسير الأحكام المتعلقة بنتيجة فحص اللحوم . عند تطبيق هذه الأحكام يقصد بالعبارات التالية الإجراءات المقابلة لها :
1- إعدام كلي :
هو حجز وإعدام الجثة وأعضائها بالكامل وذلك لعدم صلاحيتها للاستهلاك الآدمي باعتبارها مصابة بمرض عام أو تغييرات موضعية أو بآفات مرضية لا يتسنى فصلها عن اللحوم أو أن يكون للحالة المرضية تأثير على الحالة الصحية العامة للحيوان.
2- إعدام جزئي :
هو حجز وإعدام أجزاء من الجثة مع إزالة الغدد الليمفاوية التابعة لها وذلك باعتبارها مصابة بتغييرات موضعية أو آفات مرضية لا تؤثر على الحالة الصحية العامة للحيوان .
3- الإفراج المقيد بشرط :
هو التصريح باللحوم والأحشاء للاستهلاك الآدمي بشرط إرسالها إلى مصانع خاصة لمعالجتها بالغلي أو التعقيم أو التثليج وفي حالة عدم وجود المصانع المذكورة تتخذ الإجراءات بالإعدام .
4- الإفراج الغير مقيد بشرط :
هو التصريح الشامل للحوم أو أحشائها باعتبارها صالحة للاستهلاك الآدمي دون أي قيد .

البند الثاني :
الأمراض المعدية الواجب التبليغ عنها :
أنظر الجدول رقم ( 1 ) .......
في حالة الإصابة بأي مرض من الأمراض المذكورة عاليه يجب حجز الجثة ومشتملاتها ثم التبليغ عنها للسلطات الصحية البيطرية المحلية لاتخاذ الإجراءات نحو منع انتشار العدوى للإنسان أو الحيوان وذلك بإعدام الحيوان والتطهير الكامل لمكانه وإفرازاته وكذلك تطهير العمال وملابسهم وأدواتهم وتطهير أرض وحوائط المسلخ .

وقد تم تقسيم باقي الأمراض لتسهيل الإطلاع عليها ، وذلك حسب الجدول أدناه ...... للإطلاع الرجاء الضغط على المجموعة المطلوبة من الجدول .



الأمراض المعدية الواجب التبليغ عنها
الأمراض المعدية الأخرى
أحكام مرض السل

الأورام
أمراض خلل التمثيل الغذائي والتسمم الغذائي
التغير في اللون أو الطعم أو الرائحة

أمراض الجهاز العصبي
أمراض الجهاز الدوري
أمراض الجهاز التنفسي

أمراض البللورا
أمراض المعدة والأمعاء
أمراض البريتون

أمراض الكبد
أمراض الجهاز البولي
أمراض الجهاز التناسلي والضرع

أمراض العظام والمفاصل
أمراض الجلد
أمراض الطفيليات الداخلية


الحالات المذبوحة اضطرارياً خارج المسلخ :
1- يجب التحقق من حيوية الذبح والإدماء التام .
2- يجب الفحص الدقيق للجثة وجميع الغدد الليمفاوية .
3- يجب فحص رائحة ولون اللحوم.
4- إذا لم يمكن التعرف على التغييرات المرضية تجري البحوث المخبرية إن كان هناك إمكانيات بالمسلخ تمكن من حفظ اللحوم دون أن تتعرض للتلف حتى تظهر النتيجة فإذا عرفت الحالة المرضية للذبيحة تعدم كلياً أو جزئياً حسب أحكام كل مرض .
وتعدم الذبيحة كلياً في الحالات التالية :
1- الذبح غير الحيوي .
2- عدم الإدماء التام .
3- تغير لون اللحم .
4- الحالات الارتشاحية .

الحيوانات الرضيعة :
إعدام كلي في الحالات التالية :
1- عجل البقر أو الجاموس الذي يقل عمره عن أسبوعين ووزنه عن 33 كيلو جرام .
2- الأغنام والماعز الرضيعة التي يقل عمرها عن شهر وزنها عن 11 كيلوا جرام .
3- العجول والأغنام والماعز الرضيعة إذا وجد بها الآتي :
أ – اللحوم لينة رخوة .
ب- عدم اكتمال نمو العضلات .
ج- ارتشاح أوديمي حول الغلاف المحيط بالكليتين .
د- ارتشاح مصل أوديمي بين العضلات .



الأمراض المعدية والواجب التبليغ عنها

م أسم المرض الحكم
1 الحمى الفحمية أو الجمرة الخبيئة إعدام كلي
2 الطاعون البقري إعدام كلي
3 الالتهاب البلوري الرئوي المعدي إعدام كلي إذا كانت اللحوم محمومة وإلا فتعدم الرئتان والبلورة وكذلك القفص الصدري إذا به إلتصاقات
4 الحمى القلاعية إعدام كلي إذا كانت محمومة وإفراج مقيد بشرط إذا لم تكن اللحوم محمومة. أما الرأس مع اللسان والأحشاء فيجب إتلافها في كلا الحالتين
5 الجدري الأبقار إفراج مقيد بشرط إذا لم تكن اللحوم محمومة مع إعدام مواضع الآفات المرضية
الأغنام وحيوانات أخرى إعدام جزئي لمواضع الآفات المرضية على أن لا تكون اللحوم محمومة وإلا فيجري إعدامها
6 الكلب إفراج عن الذبيحة إذا كان الذبح خلال الأسبوع الأول من العقر أو بعد ستة أشهر من العقر وفي حالة الذبح بين هاتين الفترتين فتعدم الذبيحة بأكملها
7 التسمم الدموي النزفي إعدام كلي

أسم المرض الحكم
1 حويصلات الدودة الشريطية : لتقرير الأحكام بالنسبة لحويصلات الدودة الشريطية يجب التمييز بين الحويصلات الحية والحويصلات الميتة أو المتكلسة وفيما يلي هذه الأحكام : إعدام كلي في الحالات التالية في حالة وجود أكثر من عشرة حويصلات حية
في حالة وجود أكثر من عشرة حويصلات حية أو ميتة أو متكلسة
في حالة وجود أكثر من عشر حويصلات حية وميتة
إفراج مقيد بشروط في الحالات التالية في حالة وجود عشرة حويصلات فأقل حية وميتة ويمكن عندئذ الإفراج عن الجثة على شرط أن توضع في ثلاجة لمدة أسبوعين في درجة حرارة 10 درجة مئوية تحت الصفر أو لمدة ثلاثة أسابيع في درجة حرارة 7 درجة مئوية تحت الصفر .
أما في حالة عدم توفر الثلاجات للحفظ فتعدم الجثة في الحال ويمكن الإفراج عن المعدات والأمعاء فقط دون شرط أي بدون الحفظ في الثلاجة
إفراج غير مقيد بشروط في الحالات التالية في حالة وجود عشرة حويصلات فأقل ميتة بالنسبة للماشية (الأبقار) التي يزيد عمرها على السنتين أو التي استبدلت على الأقل القواطع الوسطى
2 حويصلات دودة الكلب الشريطية غالباً تصيب الكبد والرئة ولابد من إعدام العضو المصاب مهما كانت الإصابة خفيفة أو سطحية .
إعدام كلي للذبيحة إذا كانت الإصابة بالعضلات أو كانت الذبيحة هزيلة أو متورمة
يجب العناية بصفة خاصة هنا حين إعدام الذبيحة إما بحرقها أو دفنها علي عمق كبير حتى لا تصل إليها الكلاب.
3 حويصلات الديدان الشريطية الأخرى تعامل كما ورد في الفقرة (1)
4 الدودة الكبدية يعدم الجزء المصاب من الكبد فقط
5 ديدان الأسكارس تعدم الأمعاء إذا كانت الإصابة بها كثيرة
6 الدودة ذات السوط تعدم الأمعاء إذا كانت الإصابة بها كثيرة
7 ديدان الإنكلستوما تعدم الأمعاء إذا كانت الإصابة بها كثيرة
8 الساركوسستز يعدم الجزء المصاب إذا كانت الإصابة قليلة ويعدم كامل الذبيحة إذا كانت الإصابة منتشرة
الأمراض المعدية الأخرى
م أسم المرض الحكم
1 السالمونيلا إعدام كلي
2 الباسترلا إعدام كلي
3 الكوكسيديا إعدام كلي في الحالات المصحوبة بأعراض حادة أو حمى أو هزال
4 البيروبلازما إعدام كلي في الحالات المصحوبة بأعراض حادة أو هزال
5 النزلات المعوية في الحيوانات الرضيعة إعدام كلي
6 عفن الحافر إعدام كلي في حالة الهزال والتسمم
إعدام جزئي للأرجل إذا كانت الحالة الجسمانية ممتلئة وليست هناك مضاعفات
7 دفتريا العجول إعدام كلي
8 الأوديما الخبيثة إعدام كلي
9 التيتانوس أو الكزاز إعدام كلي
10 التسمم الدموي إعدام كلي
11 عدوى الحبل السري والتسمم القيحي الحادة إعدام كلي
12 الإشعاع الفطري والباسلوزي إعدام كلي في الحالات المصحوبة بهزال أو في حالة الانتشار بالجسم أو إفراج غير مقيد بشرط في الإصابات الموضعية الغير مصحوبة بمضاعفات ويعدم الرأس بأكمله في حالة إصابة اللسان والفك العلوي
13 مرض جونز إعدام كلي في حالة الهزال وإلا فيفرج عن اللحوم مع إعدام الأمعاء
14 السل الكاذب في الأغنام إعدام كلي في حالة الهزال أو إعدام الأجزاء والغدد المصابة إذا كانت الذبيحة ممتلئة
15 لحوم محمومة إعدام كلي

daif

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
المسالخ وأهميتها
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» بعض الأمراض الشائعة التي تظهر على الذبائح في المسالخ

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الانتاج الحيواني :: مجالات الاإنتاج الحيواني :: إنتاج اللحوم و التسمين-
انتقل الى: